علمت “شوف تيفي”، أن غالبية المنظمات الحقوقية ستراسل الحكومة ومصالحها في الخارجية، بعد إدانة جمهورية دونيتسك الإنفصالية للطالب المغربي إبراهيم سعدون بالإعدام رسميا بالرصاص بعد مشاركته في الحرب إلى جانب أوكرانيا.

ووفق معطيات حصلت عليها شوف تيفي، فالجنسية المزدوجة للطالب سعدون، تمنع أي تدخل رسمي من المغرب، باستثناء الجمعيات الحقوقية التي بدأت على المستوى الدولي.

وحسب المعطيات ذاتها، فالجنسية المزدوجة المغربية الأوكرانية التي يحملها ابراهيم سعدون، ستصعب الأمر خاصة وأنه متواجد في اوكرانيا والقانون يلزمه بجنسيتها وأن السلطات الأوكرانية هي المفروض أن تدافع عنه حاليا لتواجده فوق أرض يحمل جنسيتها.

المصدر: شوف تي في