فيسبوكيون ينتقدون الكاميرا الخفية مشيتي فيها لدوزيم ويصفونها بـ ” الحامض شخصيا”

فيسبوكيون ينتقدون الكاميرا الخفية مشيتي فيها لدوزيم ويصفونها بـ ” الحامض شخصيا”

A- A+
  • شن نشطاء فيسبوكيون مرة أخرى موجة من السخرية اللاذعة للقناة الثانية، بخصوص كاميرا خفية المعنونة بـ “مشيتي فيها” التي يتم عرضها وقت الذروة بعد آذان صلاة المغرب كل يوم في رمضان.

    وأعطى نشطاء فيسبوكيون عنوانا خاصا للكاميرا “الخفية” بـ” الحامض شخصيا” بعد اكتشافهم للتواطؤ الذي يتم بين الفنان الضيف وطاقم برنامج “مشيتي فيها”، خاصة انهم رصدوا كاميرات مبثوتة في جنبات السيارة في مقلب يستعان فيه بأسد في محمية إفريقية لإرعاب الضيف، أو خطفه من طرف بعض الأشخاص في جزيرة صغيرة،   ولا يمكن ان تنطلي الحيلة على الضيف الذي يمثل بدوره انه تفاجأ.

  • وعلق النشطاء على الحلقة التي استضافت الفنانة “الستاتية” بالقول :”ماسخفاتش ملي شافت الأسد وملي قالوا ليها كاميرا خفية سخفات الله على أخلاقك يا الستاتية “.

    وزاد ناشط فيسبوكي آخر نشر تدوينة عبر صفحته: “كاميرا خفية درون ..علامن كيتحيمرو هادو؟”، وعلق آخرون متسائلين :كيف يمكن تصديق مقلب “مشيتي فيها”، وطريقة تصويره تظهر أن الكاميرات تكون قريبة من الضيف حتى في ركضه، وبالتالي توضح له أنها توثق رد فعله، إضافة إلى أن هناك لقطات أنجزت بواسطة كاميرا “درون” من السماء، لكنها كانت قريبة من الضيف إلى درجة سيسمع فيها الصوت الصادر عن محركها أثناء التحليق، في حين أن ذلك لا يحصل في برنامج الكاميرا الخفية المذكور، والضيف يتعامل، كأنه لم ير أو سمع شيئا.

    جدير بالذكر أن الكاميرا الخفية “مشيتي فيها”، تتلقى كل سنة، انتقادات واسعة، واتهامات بفبركة حلقاتها ووجود اتفاق مبدئي مع الضيف ليتظاهر أنه وقع في مقلبها، لكن وفي المقابل، لا تزال القناة الثانية متشبثة بها طوال 5 سنوات متتالية.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    الجمعة: هطول أمطار رعدية بالمناطق الجنوبية وبمرتفعات الأطلسين المتوسط والكبير