حرب البلاغات بين الموالين لرئيس فريق أولمبيك آسفي وبين معارضيه
حرب حرقت ” جلباب” الفريق المسفيوي، فأصبح عاريا لأزمته المالية العميقة التي تتجسد أساسا في تراكم مستحقات اللاعبين منها ما يعود للموسم الرياضي الماضي لعدم توصل أغلبهم بمنح التوقيع إضافة إلى منح المباريات .
حرب قد تحول الفريق المسفيوي إلى رماد إذا لم تقع مصالحة داخلية تسمح بإعادة تجميع الصالح منهم لتدبير الفريق ولاستعادة ثقة فعاليات الإقليم لدعمه ماليا .
اما الإستمرار في الحرب يعني نهاية فريق له جمهور كبير ومتعطش ومتعاطف يطمح إلى رؤية الفريق مع الكبار
تعليقات الزوّار (0)