الحداد يبعث برسالة مؤثرة لجماهير الوداد:” القلب والرّوح غيبقا ودادي”

الحداد يبعث برسالة مؤثرة لجماهير الوداد:” القلب والرّوح غيبقا ودادي”

A- A+
  • وجه إسماعيل الحداد، مهاجم نادي الوداد الرياضي لكرة القدم، رسالة مؤثرة لجماهير ومكونات الفريق الأحمر، عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي”إنستغرام” ودع من خلالها كل الفعاليات “الودادية”.

    وقال الحداد المنتقل حديثا إلى نادي الخور القطري في رسالته: “ماغاديش نكتب باش نْودّعكُم، وماغاديش نحاول نْقنعكُم بأنني مْشيت، حيث الوداد توْلدات مْعَيا، وواخا بْدِيت بعيد عليها.. بشعارها تْغطّيت، وضْحّيت بأمور كثيرة باش نوصل ليها ونهزّ التوني، ونْعرّقو”.

  • وتابع: “فالكرة تقدر تدّي ألقاب فأي فريق، ولكن مع الوداد كانت حلاوتهم خاصة حيث خديتهم مع الفرقة لي كانبغيها”.

    وأضاف: “كُلّها لحظات دازت وغتبقا فالتاريخ، يفتاخرو بها ولادي؛ وباش تحسّ بدكشي لي حسّيت، خاصك تكون ودادي ويجري فدْمّك هاد اللون”.

    وأفاد: “بغيت نشكر الدراري كُلّهم لي عاونوني بدون استثناء، ولي عشت معهم سنوات زوينة بالحْلوّة والمُرّة. كنت كنقول عمرني نلقى بحال المجموعة ديال حسنية أكادير، ولكن فالوداد لقيت عائلتي”.

    واسترسل الحداد: “كنبغي نشكر بزاف السعيدي ونصير والكرتي والنقاش والتاغناوتي، اللي من أحسن “لي كابيتان” لي دازو فالوداد”.

    وفيما يلي باقي ما جاء في رسالة المهاجم الودادي:

    “كانشكر بزااف جمهور الوداد الرياضي لي أنا منّهم، ولي بْفَضلهُم وبسباب انتقاداتهم وغِيرْتهم قْدْرت نزيد فالخدمة ونْطَوّر راسي أكثر، وعشت معهم أفضل لحظات مساري الكروي لحد الساعة.
    دائما كنت كناخذ الانتقادات من الجانب الإيجابي، وكنت متأكد أن الجمهور كايضغط حيث عارف المستوى الحقيقي ديالي وأنني نقدر نعطي كثر.
    جا الوقت لي نحطّ فيه التّوني لي عطاني كثر ما عطيتو، ونطلب السّماحة من أي فرد من جمهور الوداد شاف أنني قصرت أو ماقدرتش نفرحوا فشي ماتش.
    غادي نمشي وماكنْتْسَال الوداد والو.. بل بالعكس، كل ما وصلت ليه اليوم بفضلها. حُبّ الناس ليا هو الدّين لي صعيب نْخلّصو ليهم”.
    وختم رسالته بكلمة جد مؤثرة: “غادي ناخذ تجربة جديدة بعيد على الوداد بالجسد، لكن القلب والرّوح غيبقا ودادي، كنبغيكم”.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    بوح الأحد: الطوابرية يفضحون أنفسهم بعد تكليفهم بمهمة نشر اليأس و السلبية