يطرح غياب طبيبة للتوليد بدار الولادة بالجماعة الترابية أداي بإقليم كلميم، إكراها كبيرا لدى النساء الحوامل، حيث تضطر أغلبهن إلى السفر خارج الجماعة للولادة، لأن ممرضات التوليد غير كافيات للإشراف على عملية التوليد التي تتطلب تواجد طبيبة مختصة.
وأوضحت البرلمانية عويشة زلفي عن حزب الاتحاد الاشتراكي، في سؤال كتابي موجه للحكومة، أنه “في الوقت الذي يجب على الوزارة توفير طبيبة مولودة وتجهيزات حديثة لتمكين النساء الحوامل من ولادة سهلة، نجد أنهن يتنقلن من شدة الالم إلى كلميم أو أكادير”.
وشددت الة فبرلمانية في سؤالها بالقول ” فمن الأجدر تقريب الخدمة منهن، وتتبع حملهن لحمايتهن من أي خطر على حياتهن وحياة الجنين، مع ضرورة توفير العناية الكاملة لهن، متسائلة عن موعد تعيين طبيبة للتوليد بدار الولادة بالجماعة الترابية أداي بإقليم كلميم ؟”.

المصدر: شوف تي في