تبرع الصفحات بموقع فايسبوك بصناعة الـ “فايك نيوز”، وهذه المرة كانت ضحيته القائدة الشهيرة حورية، التي أحبها المغاربة بروحها المرحة وقدراتها التواصلية وباعتبارها النموذج الجديد لرجال السلطة المتشبعين بالمفهوم الجديد للسلطة الذي وضع لبناته الملك محمد السادس في بداية حكمه.

الأخبار الزائفة القادمة من مواقع التواصل الاجتماعي، تتحدث عن كون القائدة حورية تمت ترقيتها إلى رتبة باشا، لكن كل ذلك لا يعدو أن يكون فقط خبرا عاريا من الصحة ولا أساس له.

زيف الخبر تكشفه أيضا انعدام حركة ترقيات أو تنقيلات في وزارة الداخلية في الوقت الحالي، إذ تنشغل الوزارة ومعها الإدارة الترابية بتدبير جائحة كورونا، على أن تتم حركة تنقيلات وترقيات في وقت آخر، مع استقرار الحالة الوبائية بالمغرب والانتصار على وباء كورونا.

المصدر: شوف تي في