ميولات الريسوني الجنسية و أمنة و منجب و كريمة : بوح الواضحات من المفضحات

ميولات الريسوني الجنسية و أمنة و منجب و كريمة : بوح الواضحات من المفضحات

A- A+
  • تصر بعض الجهات النافذة و بعض الأوساط الإعلامية و الحقوقية على ترويج الكذب في حق “شوف تيفي” و تروج أن “شوف تيفي” أعلنت أن سليمان الريسوني سوف يعتقل يوم العيد وهذا كذب ونحن نعيد هنا للمرة الألف تكذيب الخبر و نتحداهم أن يعيدوا نشر المقال على جرائدهم لفضحنا بالدليل و ندعوهم لتعلم فضيلة القراءة عوض اجترار الكذب بالسماع والتداول الكاذب.

    أبو وائل قال بعد أن تهجم عليه سليمان الريسوني أكثر من مرة بكتابات مستمدة من لغة المراحيض أنه سوف يحترم حرمة العشر الأواخر لرمضان وأنه سوف ينشر يوم العيد بالصوت و الصورة ” هارونيات سليمينة” لكي يعمم على المغاربة حياة البذخ و المجون التي مارسها سليمان الريسوني بمال الدعم، قياسا على حياة الخليفة العباسي هارون الرشيد الذي رسخته كتابات بني فارس كخليفة مقبل على الحياة عوض أن تعطيه حقه كخليفة للمسلمين و أكبر الفاتحين في تاريخ الإسلام.

  • وقلنا يوم العيد أن ظهور مسلسل “نواسيات سليمينة” يجعلنا نترفع و ننسحب من المعركة و نواسيات هي قياسا على حياة الشاعر أبي نواس الذي كانت له ميولات جنسية خاصة من خلال ميله إلى غلمان بني جنسه، و كنا نظن أن الجميع فهم أن الأمر يتعلق ببوح خاص نخص به سليمان و أجلنا بثه إلى حين إلا إذا أصرت الأصوات المبحوحة على التحدي فإنه سننشر ما بين أيدينا و للرأي العام أن يحكم.

    ميولات سليمان الجنسية كنا قد أجلنا الخوض فيها، لكن الأطراف البئيسة تُصر على الإستفزاز و سنكتفي اليوم بتذكير بعضهم أن أكبر تشجيع للمغتصبين هو إستغلال المغتصب للنفود المعنوي المفترض لديه لإجبار ضحاياه على السكوت، ومن يتحدانا فما عليه إلا أن يطلب شهادة خطيبته الأولى (س.ص) وهي من أهل اليسار ولو في دائرة ضيقة لماذا إنفصلت عنه و هو في بداية ميولاته في العرائش أيام كان عون خدمة (سلم واحد بجماعة الساحل)، قبل أن يمكنه أحد البرلمانيين من اليسار من رتبة عون عمومي (السلم الخامس) و كان لا يتقاضى يومها إلا 1400 درهم، ويمكن لخطيبته الأولى عضو مكتب الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بالعرائش أن تكشف “لحُمَاةِ الإغتصاب و الإعتداءات الجنسية” عن ليالي العرائش عند “الفيلالية” مناضلة اليسار الإسباني أو أن يتصل بزوجة أحد أبطال ليالي الميولات الخاصة في زمنها الأول السيدة ( س.ب) التي اضطرت إلى طلب الطلاق و هربت بطفلها الصغير إلى إسبانيا.

    وهكذا يمكن لأهل اليسار وفي دائرة ضيقة أن يتأكدوا بعيدا عن المحاكم والإعلام فقط للحقيقة والتاريخ من ” العدوانية الجنسية” للريسوني، فأبو وائل لا يريد كتابة تفاصيلها وترك لكم الجَمَلَ بِمَا حَمَل.

    نشرت “اليوم 24” في إطار تلبيس القبعة للمخزن خبرا مستقى من تدوينة لصاحبتها أمنة الصخرجي التراس عن إتصال محامية آدم بها وناشطة قديمة من “20 فبراير” كضحية محتملة لسليمان الريسوني و “شوف تيفي” تعيد وضع الخبر في سياقه الخام وللرأي العام الحكم..فالحقيقة إما أن تكون كاملة أو لا تكون.

    المتضامنون مع آدم من مجتمع الميم و “20 فبراير” والنهج والجمعية المغربية لحقوق الانسان أنشأوا فضاءا لهم يتداولون من خلاله في القضية حيث ساهمت إحدى النشيطات من أهل اليسار في نشر خبر وجود ضحية لاعتداء جنسي اسمها أمينة، صديقة كريمة إلى آخر الحكاية…. ولا يهمني من إتصل بمن لأنه لا علاقة للمخزن وأهل المخزن بالقضية.

    أمينة دونت في حسابها وهددت إن استمر الإتصال بها فسوف تتضامن ليس مع آدم بل مع الريسوني وهذا باب يُفصل فيه علماء النفس حول ارتباط الضحية بجلاده.

    أمنة الصخرجي التراس هي بنت “العدل والاحسان” ..أكيد تتذكرون ما كتبه أبو وائل عند معرض حديثه عن بروفايل حسن بناجح ولد محمد بن الجيلالي “مول الكبوط” (الذي استأجره المعطي منجب ليكون عضوا مؤسسا للجنة طمس حقيقة الريسوني) بخصوص قرار جماعة “العدل والاحسان” الانسحاب من “20 فبراير”، بعد أن اقتنعت أن البعض من حصيصها الذين مارسوا المشي في شوارع “20 فبراير” من أبناء قادة الجماعة خرجوا ولن يعودا للجماعة، أمينة التراس كانت واحدة منهم، أبوها هو حسن التراس، نقيب إقليم مراكش لجماعة “العدل والاحسان” وأمها هي عزيزة الصخرجي من الزائرات وكانت القائدة الفعلية للعمل النسائي لجماعة “العدل والاحسان”، لأن ندية ياسين كانت فقط الوجه الاعلامي للقطاع، أما تدبير القطاع بكل ثقله فكانت تتكفل به الصخرجي القائدة التي لن تجود بمثلها صفوف الجماعة في العشريات المقبلة.

    أمنة التراس التحقت بالنهج الذي أعطاها فضاءا للحرية لم يتوفر لها داخل “العدل والاحسان” وأصبحت صديقة لكريمة التي كانت حينها مرتبطة بسليمان والباقي لا يهمني ولا يهم المخزن فهو يهم النهج والجمعية و “20 فبراير” فلهم أن يتأكدوا ولا أقول يَتَبَيَّنُوا، لأنهم ليسوا إسلاميين، من حقيقة الأمر ويحتفظوا بها لأن المخزن لاحاجة له بها، خصوصا وأن النهج عاش مؤخرا على وقع محاولة اغتصاب مناضلة من طرف مناضل نافد من قيادة شبيبة النهج وعندما فجرت “شوف تيفي” القضية اختار النهج بأمر من كَمَارَادْ النهج أن يجمد عضوية المناضل المعتدي لمدة ستة أشهر حتى تبرد القضية ولكي لا يدخل المخزن على الخط ويستغل القضية ضد النهج، فدولة الحق والقانون يا كَمَارَادْ الأكبر هو أن ينال المُغْتَصِبُ جزاءه وهو حادث معزول لا علاقة له بالنهج، لأن المناضلة أبوها في حزب المؤتمر الوطني الإتحادي وأخوها في اليسار الموحد والمعتدي لايمثل لا قيم النهج ولا قيم اليسار..فهل ستكون الشجاعة عند ستالين النهج لكي ينفد هو والجمعية دْيَالُو دْيَالْ حقوق الإنسان ولو مرة واحدة في حياتهم شعار “لا للإفلات من العقاب”، فالإعتداءات الجنسية لا يطالها التقادم ويمكن أن يؤجلوا عدم الإفلات من العقاب إلى أن “تقوم الثورة” (أنثى الثور) ويحكم “الثوار” (صغار الثور) أرض المغرب وينفذوا العقوبة في الكَمَارَادْ المُغْتَصِبْ.. المُغتصِبُ مُغتصِبُ لايمثل إلا نفسه المريضة، فماذا سيكون جوابكم يا تجار الحقوق؟

    المعطي منجب ولد الميلودي أو المعطي الحاقد في إطار دوره القذر يروج أن آدم ضحية سليمان “ديال البوليس” الذين حركوه ضد الريسوني و أبو وائل يدعوه إلى أن يتحلى بشجاعته و لو مرة واحدة في حياته و يتخلص من جبنه و يكتبها على حائطه الفايسبوكي و يقول ما يقوله في اجتماعات الصرف الصحي و هو يرتجف، حتى تتم محاسبته من طرف الرأي العام على كذبه لأن الشاهد الوحيد في ملف الريسوني هو أمين مناضل من اليسار و عضو المكتب الوطني لشبيبة الطليعة، صحفي يمارس في منبر محترم يسيره مناضل من اليسار و صحفيو المنبر من “20 فبراير”.

    أبو وائل يعاهد المعطي منجب ولد الميلودي بأنه سينشر حقيقته يوم الأحد القادم على الساعة الحادية عشرة صباحا بتوقيت العثماني، لأن أبو وائل وصل إلى حقيقة أن هذا المغرب الذي يسكنه و يستوي في ذاته لا يجب أن يموت معه بل يجب أن يظل حيا في الإعلام الرقمي و لهذا قرر أن يستمر في البوح إلى ما بعد كورونا حتى الموت لفضح كل الذين استأسدوا في ظل نبل المخزن و سكوته عن “آتْقَابِيهُم”..المخزن يحترم المعارض الشريف الذي يسكنه هَمُّ المغرب حتى ولو عارض و يحترم الحقوقي الذين يصون حقوق غيره عنده أولا قبل أن يطالب بها المخزن والصحفي الذي يصون الحقيقة بعيدا عن الأجنذات و لا يَغْرِف من أموال المخزن ليسب المخزن و يغتني هو و ينصر أجندته و يغتني من أموال المخزن و على حساب المخزن.

    الاغتصاب موضوع هذا البوح هو قضية أهل اليسار بتلاوينهم، وأبو وائل الريفي سيتخلى عن فضوله إلى حين في انتظار عودة الوعي الحقوقي الى بعض اهل اليسار.

    أما الرجل الطيب حسن التراس الذي آلمه ما قامت به كريمته التي جرت معها أختها كذلك إلى فضاء “الحرية” فيقول لك أبو وائل “…إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ…”..فيكفيك فخرا و عزا أنك تكلفت بما هو أهم عند الجماعة و اقتربت أكثر من ورثة سرها.

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي