نادت هيئات دولية وحقوقية، المجتمع الدولي ومنظمات الأمم المتحدة، بالتدخل العاجل لإنقاذ النشطاء السياسيين المعتقلين بالسجون الجزائرية، والذين يتعرضون للتعذيب بعد مشاركتهم في الحراك المطالب بالدولة المدنية وإسقاط العسكرية.
الصحافي المعارض المعروف بأمير دياز، أكد وفاة سجين آخر داخل سجن القليعة اليوم السبت، والمسمى فيصل خربة، والساكن بتبازة وبالضبط بمنطقة (زرالدة).
إعلان الوفاة الثانية خلال أيام للنشطاء بالسجون الجزائرية، دفع المعارضين إلى الدعوة لمسيرة حاشدة نهاية الأسبوع المقبل بأوروبا، بهدف المطالبة بمحاكمة النظام القائم، وأيضا إنقاذ حياة النشطاء الذين يتعرضون للتعذيب داخل السجون.

المصدر: شوف تي في