يتواصل السجال بمواقع التواصل الإجتماعي، حول عدد من الملصقات مجهولة الهوية، على حيطان وجدران بعض أحياء وشوارع المدينة، يبوخ أصحابها حسب منشورهم، الأباء والأمهات وغيرهم، فيما وصفوه “بنشر الإباحية في الشوارع والسلع الرخيصة التي يعرضونها”.

وأرفق العديد من الطنجاويين صورا لبعض الملصقات، إلى تعليقات غاضبة ومنتقدة لمن قام بوضع الملصقات والمناشير بالشوارع والأزقة، مشيرين بأن أصحابها يعيشون في زمن بعيد عن عهد الحريات ودستور 2011.

هذا، وتفاجأ المارون بشوارع مدينة طنجة، صبيحة اليوم الاحد، بالملصقات المذكورة، وسط تساؤلات عن أصحابها، خاصة وان الملصقات والعبارات التي خطت فيها، تسائل إيديولوجية أصحابها.

 

المصدر: شوف تي في