لغز جريمة القتل التي هزت جماعة المخاليف لا يزال غامضا..

لغز جريمة القتل التي هزت جماعة المخاليف لا يزال غامضا..

A- A+
  • لا زالت خيوط مقتل الحاج ميلود شكري، بـ”جماعة المخاليف قيادة ركراكة التابعة للنفوذ الترابي لإقليم الصويرة، والذي تعرض لاعتداء وضرب مبرح أدى إلى وفاته بعد أيام قضاها في إحدى المستشفيات الخاصة، وهو عائد من السوق، من طرف مجهولين، لم تنحل بعد ولم يتم الوصول إلى الجاني بعد”.

    و لم تفلح التحقيقات التي أجراها المركز الترابي لدرك المخاليف والمركز القضائي، وفقا لما ذكرته مصادر إعلامية محلية، يومه الخميس، من ألقبض على الجناة وتقديمهم إلى العدالة، مضيفة، اكتفاءهم بالبحث مع عدة أشخاص أبناء المنطقة، التي لم توصل إلى أي شيء جديد يخدم القضية، حيث انتهت بإطلاق سراح جميع الموقوفين.

  • ورجحت ذات المصادر أن تكون الجريمة لها علاقة بتصفية حسابات تبقى أسبابها مجهولة، مستغربة من فشل رجال الدرك في تحديد هوية من وراء القضية، التي وقعت فصولها أيام عيد الأضحى الماضي، متسائلة: ”لماذا لم يتعامل الدرك بالجدية اللازمة حسب أبناء الضحية، الذين يطالبون بفتح تحقيق جاد، وفك لغز هذه الجريمة النكراء، وتوقيف الجناة”.

     

  • المصدر: شوف تي في
    تعليقات الزوّار (0)

    *

    التالي
    المتفرج الأمريكي يكتشف تاريخ المغرب الحديث من خلال فيلم “خمسة وخمسين”